في عام 1970م ، كان آمار بهاراتي رجل عادي من الطبقة الوسطى وكان يعيش حياة طبيعية وهو رب أسرة ولديه ثلاثة أطفال.
ولكن هذا كله لم يؤثر عليه عندما استيقظ صبيحة أحد الأيام وقرر تكريس حياته لخدمة دينه.
و في عام 1973م أدرك آمار أنه مازال يعيش في ترف كبير وغارق في ملذات الدنيا الفانية فقرر أن ينآى نفسه عن ذلك برفع ذراعه اليمنى وابقائها مرفوعة.
واليوم بعد 38 عام مازال ذراعه مرفوعاً وهو لا يستطيع استخدامها حتى لو أراد ذلك.
كما أنها أصبحت يده اليمنى واحدة من رموز العبادة المقدسه في الهند عند الهندوس.
هناك تعليقان (2):
حمدالله على رجوع مفاخرك التى تثرى اذهاننا بكل جديد
الهند يا محمد بلد العجائب والغرائب
اذا سمح وقتك ارجع الىما كتبته عنها اتناء سفرى اليها
الأخ الحبيب / الفاروق
لا أجد من الكلمات ما يعبر عن مقدار سعادتى بتعليقكم العطر الذى أضفى إشراقة على الموضوع.
الله وحده يعلم مدى حبى لشخصكم الكريم.
الحمد لله على الإطمئنان عليك
بإذن الله تعالى سيتم قراءة ماكتبته عن الهند فى أقرب وقت ممكن.
تحياتى لروحك الطيبه وللعائلة الكريمه.
أخوك / تامر
إرسال تعليق