لو أننًا لما نفترق
لأستيقظنا بأبتسامة الصباح وأشراق عيوننا سويا ولمعة الفرح تبرق على قلوبنا و دفء الحياة فى صوتك عندما تقول لىّ صباح الخير
لو أننًا لما نفترق
لكنّا سوياً منذ أبد الدهر ... منذ أن قلت لىّ يوماً .. لا أعرف شئ سوي أننّى أحبك
لو أننًا لما نفترق
كنت لن أبكى قط سوي عندما أجدك معي وممسكاً بيدي وتُشعرنى بالأمان فى وطنك
لو أننّا لم نفترق
لكنت أنتظرتك سنين كثيرة لكىّ تكون لىّ أنا وحديّ
لو أننًا لما نفترق
لكننّا كطفلين نلهو سوياً و تمسد شعري وأعبث بوجهك ونضحك من قلوبنا
لو أننًا لما نفترق
لبقيت بين يدي طفلاً عابثاً . لكنت رجلي الأول والأخير و صانع تاريخ حياتى و أب أولادي
لو أننّا لم نفترق
لكنت صنعت لك أطباقك المفضلة وبها رشات خفيفة من عشقى و شوقى لك
لو أننّا لم نفترق
لرأيت عيناك الباكية وقلبك الملهوف و أنت تلمس وجنتي طفلنا الأول
لو أننّا لم نفترق
لكنت لُمتك مئات المرات على تركك ليّ وحيدة فى ليالي الشتاء الباردة
لو أننّا لم نفترق
لكنت تشاجرت معك كأمرأة مجنونة تغار على حبيبها وزوجها وتركتك أياماً طويلة وبنظرة منك أنهار بحضنك
لو أننّا لم نفترق
لأختلافنا فى أسماء أولادنا ... أريد أنا ذكوراً مثلك و تريد أنت بنتاً واحدة مثلى .. تدللها وتحبها كما لم تحب من قبل وتقول لها كل يوم أنك لم تكن تودّها إلا منىّ أنا فقط
لو أننّا لم نفترق
لقتلتُك آلاف المرات لخيانتك ليّ ولبكيت مطراً لأننّى لازالت أُحبك
لو أننّا لم نفترق
لكُنت أثنيتك على قول كلمة طلاقيّ لمجرد خوفك عليّ
لو أننّا لم نفترق
لكُنت الوحيد الذى ساندتنّى وقت كُرهّى لك وندميّ عليك و حُبك الذى لازال ينهش قلبى
لو أننّا لم نفترق
لكُنت أحتضنتك عندما بكيت وأنت تُطلقنّى
لو أننّا لم نفترق
لكنت مت سعيدة بجوارك
لو أننّا لم نفترق ...لو أننّا لم نفترق...لو أننّا لم نفترق
لأستيقظنا بأبتسامة الصباح وأشراق عيوننا سويا ولمعة الفرح تبرق على قلوبنا و دفء الحياة فى صوتك عندما تقول لىّ صباح الخير
لو أننًا لما نفترق
لكنّا سوياً منذ أبد الدهر ... منذ أن قلت لىّ يوماً .. لا أعرف شئ سوي أننّى أحبك
لو أننًا لما نفترق
كنت لن أبكى قط سوي عندما أجدك معي وممسكاً بيدي وتُشعرنى بالأمان فى وطنك
لو أننّا لم نفترق
لكنت أنتظرتك سنين كثيرة لكىّ تكون لىّ أنا وحديّ
لو أننًا لما نفترق
لكننّا كطفلين نلهو سوياً و تمسد شعري وأعبث بوجهك ونضحك من قلوبنا
لو أننًا لما نفترق
لبقيت بين يدي طفلاً عابثاً . لكنت رجلي الأول والأخير و صانع تاريخ حياتى و أب أولادي
لو أننّا لم نفترق
لكنت صنعت لك أطباقك المفضلة وبها رشات خفيفة من عشقى و شوقى لك
لو أننّا لم نفترق
لرأيت عيناك الباكية وقلبك الملهوف و أنت تلمس وجنتي طفلنا الأول
لو أننّا لم نفترق
لكنت لُمتك مئات المرات على تركك ليّ وحيدة فى ليالي الشتاء الباردة
لو أننّا لم نفترق
لكنت تشاجرت معك كأمرأة مجنونة تغار على حبيبها وزوجها وتركتك أياماً طويلة وبنظرة منك أنهار بحضنك
لو أننّا لم نفترق
لأختلافنا فى أسماء أولادنا ... أريد أنا ذكوراً مثلك و تريد أنت بنتاً واحدة مثلى .. تدللها وتحبها كما لم تحب من قبل وتقول لها كل يوم أنك لم تكن تودّها إلا منىّ أنا فقط
لو أننّا لم نفترق
لقتلتُك آلاف المرات لخيانتك ليّ ولبكيت مطراً لأننّى لازالت أُحبك
لو أننّا لم نفترق
لكُنت أثنيتك على قول كلمة طلاقيّ لمجرد خوفك عليّ
لو أننّا لم نفترق
لكُنت الوحيد الذى ساندتنّى وقت كُرهّى لك وندميّ عليك و حُبك الذى لازال ينهش قلبى
لو أننّا لم نفترق
لكُنت أحتضنتك عندما بكيت وأنت تُطلقنّى
لو أننّا لم نفترق
لكنت مت سعيدة بجوارك
لو أننّا لم نفترق ...لو أننّا لم نفترق...لو أننّا لم نفترق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق