بعيدا عن العواطف هناك حقيقة تقول أن فى داخل كل امرأة فتاة ليل وداعرة تبحث عن زبون دائم يؤمن لها حياة ..
ان الفتاة منذ أن تبدا فى الشعور بأنوثتها تعشق جسدها .. تطيل النظر إليه فى المرآه .. تلمسه وتتغزل فيه ..
تعشق صدرها وخصرها واستدارة أردافها .. وتنتظر الغازى الفاتح الذى سوف يغزو ذاك الجسد يوما ..
يمتعها تساقط المياه الدافئة من الدوش على جسدها ..
تثيرها خصلات شعرها المتطايرة او المنسدلة على وجهها ..
تحب المرأة النظر بطرف العين من خلف خصلة شعر تنسدل على وجهها فى تحدى .
ان الفتاة منذ أن تبدا فى الشعور بأنوثتها تعشق جسدها .. تطيل النظر إليه فى المرآه .. تلمسه وتتغزل فيه ..
تعشق صدرها وخصرها واستدارة أردافها .. وتنتظر الغازى الفاتح الذى سوف يغزو ذاك الجسد يوما ..
يمتعها تساقط المياه الدافئة من الدوش على جسدها ..
تثيرها خصلات شعرها المتطايرة او المنسدلة على وجهها ..
تحب المرأة النظر بطرف العين من خلف خصلة شعر تنسدل على وجهها فى تحدى .
تحب أنوثتها وتتمنى من يقطف الثمار الغضة لذاك الجسد الفائر وعندما يأتى أوان تحقيق الحلم تكتشف أنها اصبحت حديقة مهملة .
***
ماذا تشعر المرأة حين يقول لها حبيبها وزوجها والرجل الوحيد المتاح لها ممارسة الجنس معه أنها لا تكفيه ؟؟..
كيف تشعر وهو معها فى الفراش بعد ذلك؟؟..
ان رغبة الزوج فى ممارسة الجنس مع زوجته يمنحها شعور بأنها كيان .. انسان .. أنثى .. بأنها موجودة .. بأنها حرة .. منطلقة .
وتتفجر الرغبة فى داخل المرأة أكثر وأكثر كلما شعرت بوجود ذكر يرغب فيها .. وكلما زادت رغبته اشتعلت رغبتها وتأججت ان المرأة تريد من يحبها كأنثى وليس كإنسان فقط.
***
إلى كل الأزواج فى هذا العالم العجيب .. اشعر زوجتك أنك تحبها كأنثى .. انقض عليها.. إلتهمها .. ادعى وتقمص حتى لو لم تكن هذه هى الحقيقة وسوف ترى العجب من نساء تظنهن قد نسين أنهن اناث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق