الخميس، 16 سبتمبر 2010

مره واحد صعيدى ...!!!؟





مسكين هذ الصعيدى ، فكل مابنا من عيوب نظهرها ونضحك عليها فى تصرفات هذا الصعيدى ، فهو سليط اللسان الذى إذا أراد أن يسب زوجته وقف على الترابيزه حتى يستطيع ان يقول لها ياواطيه ..!

وهو الذي يضع البامبرز على رأسه ليثبت للجميع أنه دماغه وسخه .

وهو قليل الأدب الذى يفتح التليفزيون فى أنصاص الليالى ليشاهد المذيعه وهى نايمه .

وهو الوحيد الذى يرتدى مايوه صوف عندما ينزل البحر فى الشتاء .

وهو الذى صرخ عندما نزل خطأ السودان لأنه وجد الصعايده إتحرقوا.

وهو الذى أراد الإنتقام من أمه فكتب على المنزل هنا مقر حركه طالبان .

وعندما يسأله مذيع برامج المسابقات عن أسمه يسأل عن خيارت .

وهو الذى يدفن نصه فى الأرض عندما يستمع إلى أغنيه أنا عايش ومش عايش .

وهو اللى جاب للجنى تسلخات عندما كان يحك المصباح السحرى.

وهو الذى غير قفل الباب عندما عاد من السفر ووجد الشقه مليانه صراصير.

وهو الذى حذروه من أن القنبله التى يلعب بها ممكن أن تنفجر فطمأنهم بأن معه واحده أخرى.

وهو لاعب الكرة الذى أهدر ضربه الجزاء فى آخر لحظه عمدا عشان التعادل من صالحهم.

وهو الذى ملأ الدنيا صياحا على المرأه التى على الطرف الآخر من التليفون وصرخ فيها " دورى تانى .. دورى كويس " عندما قالت له إن الرقم الذى طلبته غير موجود بالخدمه.

وهو الذى يقتل أبويه عندما يعلم أن المدرسة عامله رحله لليتامى.

وهو الذى يضع رأسه فى بلاعه عندما يريد أن يفكر بعمق.

ويتكلم فى التليفون وهو ملثم ظنا منه أن التليفون مراقب.

وهو الذى سار عريان كما ولدته أمه عندما علم أن الجلد أصبح موضه.

وهو الذى يضع صفيحه زباله على التليفزيون لأنه يريد أن يشاهد أفلام وسخه .

وهو أيضا اللص الذى ذهب ليسرق فعندما لم يجد شيئا رفع سماعه التليفون وطلب أمريكا وساب السماعه مرفوعه.

وهو الذى نزل فى مخيمات النساء عندما كان يحج عن أمه .

وهو الذى إستبدل مؤخرا البندقيه ب( ألويز) لأنها حمايه أكبر وأمان أكتر.

وهو الذى سأل زوجته عما إذا كان نور الحمام بيفتح توماتيكى وعندما أخبرته بالنفى أفاد بأنه يبدو إنه عملها فى التلاجه.

وهو الوحيد الذى يقف أمامه خمس شياطين واحد يوسوس له وأربعه يفهموه .

وهو الشخص الذى يضحك عندما يرى البرق عشان يطلع حلو فى الصورة .

وهو الذى ذهب إلى السينما برفقه خمسه عشر شخصا من بلده عندما وجد يافطه ممنوع لأقل من سته عشر .

وهو الذى يضع الموبايل خارج الشباك عندما ينتظر مكالمه خارجيه .

وهو الذى عندما إشترى كومبيوتر بدل الفاره وحط جاموسه .

وهو الذى أراد ان يواكب التطور ف شال جرس الباب وحط فايبراشن .

وهو الذي سأل المرأه التى يعاكسها ويسير خلفها "الحلوة وراها مشوار" فقالتله لأ وراها حمار 

وأخيرا هو الذى كسب ستين مليون دولار فإشترى بيهم رونالدو

ليست هناك تعليقات: